معالجة الكبريت
تحقق صادرات الكبريت مكاسب مالية كبيرة للكويت، وبذلك تشكل قيمة مضافة للموارد الهيدروكربونية الوطنية.
وقد تم توسيع وحدة معالجة الكبريت لتلبية الزيادة المتوقعة في إنتاج الكبريت، وشمل ذلك إنشاء مرافق جديدة وتحديث المرافق القائمة في مصفاة ميناء الأحمدي، مما أدى إلى زيادة كبيرة في القدرة الإنتاجية، وتعزيز معدلات التحميل لاستيعاب السفن الأكبر حجمًا. كما شمل التوسيع إنشاء خزانات كبريت ووحدات تصليب ووحدة تحبيب الكبريت ومستودع ومرافق تصدير جديدة.
أهداف المشروع
-
زيادة الطاقة الاستيعابية من الكبريت السائل إلى 5000 طن متري يوميًا.
-
زيادة معدلات التحميل بمقدار 1500 طن يوميًا.
-
ستوعب رصيف التصدير الجديد السفن الكبيرة التي يصل سعتها إلى 60 ألف طن.
الأهمية البيئية
تستخدم وحدة معالجة الكبريت أحدث التقنيات لالتقاط غبار الكبريت المتطاير أثناء التصنيع والنقل، مما يقلل من التأثير البيئي. كما يقلل استخراج الكبريت وتصديره من النفط الخام بشكل كبير من انبعاثات أكاسيد الكبريت، مما يعود بالنفع على البيئة. والجدير بالذكر أن جميع إجراءات الصحة والسلامة والبيئة المتبعة في الإنتاج والتصدير تتوافق مع معايير الهيئة العامة للبيئة.
حقائق وارقام
-
بلغت ميزانية المشروع 210 مليون دينار كويتي.
-
بناء 4 خزانات جديدة للكبريت السائل بسعة إجمالية قدرها 19,154 طن متري.
-
مستودع لحبيبات الكبريت يمتد على مساحة 14,000 متر مربع بسعة تخزينية تبلغ 145,000 طن متري.
-
زيادة طاقة مناولة الكبريت السائل إلى 7,431 طن متري في اليوم.
-
استخدام أحدث التقنيات العالمية في تحبيب الكبريت (SUDIC).